Thursday, January 28, 2010

الجري حافيا أصح للجسم

http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/84402195-4204-463D-B977-C7923C03E1D4.htm

عداءة جنوب أفريقيا زولا بد تجري حافية

خلال مجرى حياتها الزاهرة كرياضية في سباقات المضمار والميادين، اشتهرت زولا بد بعادتها الغريبة في الجري حافية، كما اشتهرت بمعاداتها للتفرقة العنصرية في جنوب أفريقيا.

والآن اكتشف علماء أن الجري بدون ارتداء أي شيء يمكن أن يكون أفضل للقدمين من الركض بأحذية تدريب، لأنها تعزز استخدام مجموعة مختلفة من العضلات، وكذلك طريقة مختلفة في العدو تتفادى التأثيرات الثقيلة المتكررة بين القدمين والأرض.

ويعتقد أن ارتداء الأحذية الرياضية الحديثة يعزز ما يعرف بـ "ضرب العقب" الثقيل بين مؤخرة القدم والأرض، في حين أن الجري حافيا يجعل الناس أكثر مرونة وأقل احتمالا لضرب الأرض بأقدامهم بقوة.

ووجد الباحثون أن الجري حافيا قد يوفر حماية أفضل ضد نوعية الإصابات الناتجة عن الارتطام المتكرر التي يسببها ضرب الأرض بقوة تعادل وزن جسم الشخص عدة مرات.

وقد كشفت الدراسة التي قارنت عدائين حفاة بآخرين ينتعلون أحذية رياضية حديثة، أن ضرب العقب كان أقل احتمالا في أولئك الذين لم يرتدوا أحذية.

وكان العداؤون الحفاة أكثر احتمالا للنزول على الجزء الأمامي أو الضرة (الجزء الخلفي المتكور من العقب) وعدلوا حركات قوائمهم وأقدامهم بحيث تنزل برفق أكثر على الأرض.

كذلك وجدت الدراسة التي أجرتها جامعة هارفرد الأميركية أن العدائين الحفاة يميلون لتوجيه أصابع الأقدام نحو الأرض، لمنحهم مرونة في خطوتهم، مقارنة بأولئك المرتدين للأحذية الرياضية.

وفي المقابل نبه العلماء إلى أن الجري حافيا أو بأحذية خفيفة أمر ممتع لكنه يستخدم عضلات مختلفة. وإذا كان العداء من نوعية الضاربين على أعقابهم طوال حياته فإن عليه أن يتحول ببطء لتقوية ربلة الساق وعضلات القدم.

المصدر:
إندبندنت

Tuesday, January 26, 2010

غياب الشمس يسبب الاكتئاب

 

الدكتور يرغي تيل  خلال إحدى الجلسات العلاجية (الجزيرة نت)

أسامة عباس – براغ

كشفت دراسة أعدها الأطباء النفسيون بالمركز الطبي في العاصمة التشيكية براغ أن غياب الشمس لمدة طويلة يؤثر سلبا على صحة الإنسان ويؤدي إلى الإصابة بالاكتئاب خاصة لدى كبار السن والأطفال.

وتغص العيادات التشيكية الطبية وخاصة النفسية بأعداد غير اعتيادية في هذه الأيام من المراجعين بسبب غياب الشمس لمدة شهرين على الأقل نتيجة موجة الصقيع التي حلت بعموم القارة الأوروبية.

وقال رئيس العيادة النفسية لدائرة براغ السابعة يرغي تيل المشارك في الدراسة إن أكثر المراجعين لعيادته في هذه الأيام هم ممن لديهم نسب بسيطة من الاكتئاب.

وأشار إلى أن غياب الشمس فترة طويلة أثر عليهم بشكل كبير الأمر الذي زاد عندهم من حدة المرض في حين سجلت الدراسة نتائج جديدة لأول مرة وهي تأثير غياب الشمس على الأطفال وارتفاع مستوى العدوانية عندهم.

موسم الاكتئاب

وأشار تيل إلى الاعتقاد السائد قديما وهو أن فصل الشتاء عموما يزيد من حدة الاكتئاب وأن فصلي الربيع والصيف يساعدان على البهجة والسرور، غير أنه قال إن السر في إبعاد الاكتئاب عن الناس يكمن في سطوع نور الشمس.

وجاء في الدراسة أن أقل نسب الاكتئاب كان عند سكان الجبال الباردة، لأن الشمس هناك لا تغيب لفترات طويلة رغم برودة الطقس.

فمجرد بقاء الشمس طوال اليوم في المكان كان له تأثير إيجابي في تحسين مزاج السكان هناك. مقابل ذالك سجلت الدراسة نتائج على الأشخاص الذين لا يتعرضون لنور الشمس كثيرا ويفضلون الجو المعتم بينت إصابتهم  بسوء وحدة المزاج وبالتالي الاكتئاب.

عدوانية الأطفال

ويرى تيل أن الأطفال الذين راجعوا العيادات النفسية منذ بداية هذا العام -وقدر عددهم بثلاثة أضعاف ما في الفترة المقابلة من العام الماضي- قد سجل لديهم زيادة في المشاغبة والعدوانية وأنه حتى البرامج والأفلام المسلية لم تعد تسعدهم.

لذلك فهو يقوم بمعالجتهم اليوم عبر زيادة دروس الرياضة البدنية وكذلك الاستعانة بقرص مضيء يشبه عمله أشعة الشمس يعمل بالكهرباء وله قوة إضاءة توازي حجم الأشعة التي ترسلها الشمس إلى الغرفة التي يسكنها.

وينصح تيل الجميع بالاستمتاع بأشعة الشمس بشكل يومي في الفصول التي تسطع فيها لأنه حسب الكمية التي يقوم الجسم بتخزينها يكون رد الفعل والإصابة بالاكتئاب أقل خلال فصل الشتاء بالإضافة إلى الانتباه إلى التعرض المباشر لتلك الأشعة في فصل الصيف عند الاستجمام على البحر وينصح بدهن الجسم بالكريمات المخصصة لهذا الغرض.

المصدر:
الجزيرة

Friday, January 22, 2010

احصل على برنامج بالمجان كل 24 ساعة

موقع http://www.giveawayoftheday.com/

يعطي كل 24 ساعة برنامج جديد من البرامج الغير مجانية مجانا

http://www.giveawayoftheday.com/

التوت البري يحسن الذاكرة

http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/57038B96-51CD-44A1-B6F0-66EF330E754A.htm

توصلت دراسة أميركية جديدة إلى أن عصير التوت البري يسهم في تحسين الذاكرة.

وقد شملت الدراسة التي أجرتها جامعة سينسناتي 16 شخصا معدل أعمارهم 76 عاما.

وفي فترة الدراسة التي امتدت 12 أسبوعا شرب تسعة من المشاركين كوبين من عصير التوت في اليوم، في حين تناول سبعة آخرون عصيرا آخر.

وقد أظهر الأشخاص الذين تناولوا عصير التوت نتائج أفضل في اختبارين للذاكرة مقارنة بالمشاركين الآخرين الذين لم يتناولوا عصير التوت البري. وكان جميع المشاركين بالدراسة يعانون من مشاكل إدراكية تتعلق بالتقدم بالسن.

وقالت مجلة تايم الأميركية إن هذه الدراسة هامة جدا، كونه لا يوجد حتى الآن علاج للقضاء على مشكلة ضعف الذاكرة مع التقدم بالعمر.

وكانت دراسات سابقة ربطت بين التوت البري وتحسن الذاكرة، إذ تحتوي هذه الفاكهة على مضادات التأكسد مثل الإنثوساينين الذي يساعد على مكافحة الالتهاب الذي أشار الباحثون إلى ارتباطه بمرض ألزهايمر.

كما ارتبط الإنثوساينين بازدياد الإشارات العصبية في الدماغ، ما قد يشرح لمَ تمكن الأشخاص الذين يتناولون عصير التوت من تحسين ذاكرتهم.

المصدر:
يو بي آي

بنات العرب مغرمات بالفبيس بوك و70 مليون عربي مشارك فية

http://www.marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=21721
الجمعة 22 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 08 صباحاً / مأر ب برس - الحياة

«فيس بوك»... موقع اجتماعي على شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت)، يتداول فيه المشاركون الصور والأفكار والنقاشات بلا حدود وبثقة مفرطة، يتبع شركة خاصة تحمل الاسم نفسه.

وأحصت إدارة الفيس بوك، التي أطلقت موقعها في الرابع من شباط (فبراير) 2004 - عدد المشتركين من العالم العربي فقط بأكثر من 70 مليون شخص ثلثيهما من الإناث بنسبة 65 في المئة، أي أكثر من نسبة الذكور وذلك من دون عدد المشتركين من دول العالم الأخرى.

وصار الفيس بوك اسماً يتردد كثيراً في المجتمعات العربية أخيراً خصوصاً بين الشباب، وهو في الأصل كان يشير لدفتر ورقي يحمل صوراً ومعلومات لأفراد تجمعهم سنوات دراسة أو عمل كالمتخرجين من الجامعة في كل عام أو مجموعة عمل ليكون تذكاراً توثيقياً، ومن هذا جاءت تسمية الموقع.

وتعد هذه الطريقة شائكة لتعريف الأشخاص خصوصاً في الجامعات الأجنبية ببعضهم إذ يتصفح المنتسبون في الجامعة هذه الدفاتر لمعرفة المزيد من الطلبة الموجودين في الكلية نفسها.

والفكرة ذاتها للدفتر هي فكرة موقع «فيس بوك» إذ يسمح هذا الموقع للمستخدمين بوضع صورهم الشخصية ومعلومات تعرف بهم واهتماماتهم، فيما يتيح الموقع لآخرين الانضمام إلى عدة شبكات فرعية من نفس الموقع تصب في فئة معينة مثل منطقة جغرافية معينة - مدرسة معينة وغيرها من الأماكن التي تساعد على اكتشاف المزيد من الأشخاص الذين يوجدون في فئة الشبكة نفسها بمعلوماتهم الشخصية التي يضعونها على الشبكة فهو بمثابة تواصل من خلال صور شخصية وتعليقات بلا حدود أو قيود.

مارك كربيرج... أسس الموقع حين كان طالباً في جامعة هارفارد، وكان الموقع في البداية مخصصاً فقط للطلبة في جامعة هارفارد، لكن تم توسعته لاحقاً ليسمح لطلبة الجامعات عموماً بالاشتراك في الموقع ومن ثم تم توسعته ليشمل طلبة المدارس الثانوية وأي شخص يتجاوز عمره 13 سنة.

ويعد «فيس بوك»، بحسب وكالة الأنباء السعودية، من المواقع الشهيرة في مجال الإنترنت مع ما يحمله من إيجابيات وسلبيات، فقد يراه البعض وسيلة تواصل اجتماعي حديثة، والبعض يراه موقعاً للفساد الأخلاقي لما يحدث فيه من حوارات تخدش الحياء وما ينشر فيه من صور خارجة وأسرار تنتشر بسرعة، ويتمكن الأصدقاء وكل عضو من المشتركين برؤية من يريد رؤيته، كما أنه قد يحمل معلومات شخصية لها خصوصية قد تخترق وتوظف بشكل سيء.

وكشف الباحث في علوم الإنترنت الدكتور جمال مختار عن بعض أسرار الفيس البوك مما كان مستوراً وقال: «المشتركون في هذا الموقع يعتقدون أن موقع الفيس بوك آمن ويتمادون في علاقاتهم وأحاديثهم من دون قيود، محذراً الشباب من ذلك، إذ ترى في الموقع النزول واصطياد الفريسة عبر هذا الموقع الذي اتجه اتجاهاً سيئاً وأخذ يمثل وصمة عار ضمن المواقع المنحلة».

ونبه من إتاحة المعلومات الشخصية في الموقع للآخرين والثقة فيما لا تعرف، لأنه يمكن أن يؤدي ذلك للكثير من الجرائم الأخلاقية والاجتماعية وسرقة الأموال، وما خفي كان أعظم، إلى جانب ما يكون من سرقة الوقت الثمين للمشتركين ببقائهم جالسين بالساعات يتحدثون مع من يعرفون ومن لا يعرفون، وقد يكون الشخص المشترك ينتحل اسم أنثى أو العكس ليمارس اختراق خصوصيات الفريسة واستغلالها أسوأ استغلال.

ونصح الدكتور مختار المشتركين أن يكونوا بخلاء جداً في أية معلومة يقدمونها لأي صديق على هذا الموقع وقال: «أنصح أبناءنا وخصوصاً البنات أن يمتنعوا عن وضع صورهم على هذا الموقع الذي يحتفظ بكل ما حط فيه من مناقشات ومن صور، كلينتون. وإن قاموا بمسحها معتقدين أن كل شيء قد تمت إزالته ولا دليل يدينهم، فإنهم لا يعرفون شيئاً - الحقيقة - بل الدليل باق، إذ إن إدارة الموقع اعترفت أخيراً باحتفاظها بكل ما يكتب فيه وما وضع فيه من صور، وتقوم ببيع أية صورة أو أي حديث كتبه صاحبه لجهات معينة تطلب ذلك وبأسعار باهظة، وهذا ما جعل «مارك جوكر بيرج» مخترع الموقع من ضمن أثرياء العالم في سنوات قليلة». وطرح الدكتور جمال مختار معلومات عديدة عن «فيس بوك» من خلال كتابه بعنوان: «الفيس بوك عدو أم صديق» استعرض فيها العديد من الحقائق كما يمكن الحصول على العديد من المعلومات بهذا الشأن من خلال الإنترنت الذي يعد أحدث وسيلة اتصال ذات نفوذ وامتداد وقدرات هائلة إذا استثمرت بالشكل الصحيح أثمرت وأفادت