Wednesday, January 23, 2008

الأخبار - طب و صحة - الشواذ أكثر عرضة للإصابة بالبكتيريا آكلة لحوم البشر

الشواذ أكثر عرضة للإصابة بالبكتيريا آكلة لحوم البشر











مازن النجار

 

أثبتت دراسة طبية أميركية أن الرجال الشواذ جنسيا أكثر عرضة للإصابة بسلالة جديدة من البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية تعرف باسم البكتريا آكلة لحوم البشر.

 

وذكرت أن احتمال إصابة الشواذ بهذا النوع من البكتيريا عبر العلاقات الجنسية الشاذة يفوق غيرهم بثلاثة عشر مرة.

 

وأوضحت الدراسة التي ستنشربدورية "حوليات الطب الباطني الأميركية" أن الالتهاب الناتج عن الإصابة يسمى التهاب بكتيريا "ستافيلوكوكّس أوريوس المقاومة للمثيسيلّين"، ويعرف اختصاراً بـ(MRSA).

ووفقاً للدراسة فإن هذه السلالة الجديدة من البكتيريا -التي كان وجودها في الماضي مقتصراً على المستشفيات- مازالت تنمّي مقاومتها لأقوى المضادات الحيوية المعروفة، وانتقلت إلى جماعات يمكن للمرض الانتشار فيها بالاتصال العرضي أيضاً.

أعراض العدوى

وتتمثل أعراض عدوى الإصابة بهذه البكتريا في التهابات جلدية طفيفة وخراجات (دمامل)، وما لم يتم الكشف عنها مبكراً يمكن أن تلتهم منطقة العدوى، وتسبب تسمماً للدم، والتهاب صمامات القلب، والتهابا رئويا.

 

واختار الباحثون عينة عشوائية عدداً من المرضى من عدة مستشفيات وعيادات في مدينتي بوسطن، وسان فرانسيسكو لقياس مدى انتشار الإصابة.

 

وفي إحدى عيادات فيروس نقص المناعة البشرية في سان فرانسيسكو، ومن بين ثلاثة آلاف رجل يعالجون سنوياً، تم العثور على حالات عدوى بهذه البكتيريا بين الرجال الشواذ جنسياً.

 

وبينما كان الأشخاص الذين تدهورت مناعتهم أكثر تعرضاً للإصابة بعدوى هذا المرض، وجدت الدراسة أن الشواذ جنسياً يلتقطون البكتيريا الخطرة بصرف النظرعن كونهم مصابين بفيروس نقص المناعة البشرية.

 

وكشفت الدراسة أيضاً أن 588 شخصا من سكان حي كاسترو بمدينة سان فرانسيسكو، حيث توجد أعلى كثافة للشواذ جنسياً في الولايات المتحدة، مصابون بعدوى الإصابة بهذه السلالة من البكتيريا.

 

وقال معد الدراسة الدكتور بنه دييب -الباحث بالمركز الطبي لمستشفى سان فرانسيسكو- إن عدوى هذه البكتيريا تصيب غالباً الشواذ جنسياً في مواقع أجسادهم التي يحدث فيها تلامس الجلد بالجلد أثناء العلاقات الشاذة.

 

ونظراً لإمكانية انتشارهذه السلالة من البكتيريا عن طريق اتصال عرضي فإن العلماء قلقون جداً من احتمال انتشارها عى نطاق أوسع بين السكان.

 

ورغم أن المخدرات ليست محور هذه الدراسة فإن العلماء يشتبهون في أن تعاطيها يعد عاملا إضافيا إلى جانب العلاقات غير المشروعة، وتعدد الشركاء والإصابات السابقة بعدوى أمراض تنتقل جنسياً، وسلوكيات جنسية أخرى عالية المخاطر، في انتشار العدوى بهذا النوع من البكتيريا.












المصدر: الجزيرة













Blogged with Flock

Saturday, January 19, 2008

The Sexiest Legs: 5 % Longer than Average

Long
legs are really considered sexy. And if you thought than only men fix
in this issue regarding women, you are wrong: women too assess how sexy
a man is, based on this. A new research discovered that taller people
are more physically attractive to the opposite sex, and legs that are 5
% longer than average are considered the sexiest in both genders.



"There are good evolutionary reasons for the preference. Long legs are
a sign of health", lead researcher Boguslaw Pawlowski, of University of
Wroclaw in Poland, told "The Guardian".



The study was made on 218 male and female subjects, put to rank the attractiveness



of 7 men and 7 women from digitally altered images. All the people in
the images had the same height, but their legs length was digitally
processed to match the Polish medium value, or longer by 5 %, 10 % or
15 %. No matter the body shape and leg length, those with 5 % longer
legs than average were considered the most attractive. The next level
of attractiveness was the average leg length or 10 % longer.



However, legs 15 % longer than the average scored poorly.



"Extremely long legs in a woman could indicate poor child-bearing prospects", wrote the authors.



"Longer legs are one of many subtle cues that suggest good health,
especially in women. Leg length is a good indicator of childhood
nutrition in women because their legs stop growing once they reach
puberty. So if a woman has long legs it suggests she grew up in a good
environment and that has a positive effect on fertility. The effect in
men is more subtle, because their legs continue to grow beyond
puberty", said Prof Martin Tovee, of the Newcastle University.



The same research team had found that women regarded taller men as good
for one night stands, but shorter men as better for committed
relationships.



Many researches connected shorter legs to an increased risk of
cardiovascular disease and obesity-related diabetes, in both genders,
while in men this was connected to increased cholesterol levels, the
main cause of arterial disease and strokes. Recently, longer legs in
women have been connected to a healthier liver at an older age.



Powered by ScribeFire.

Friday, January 18, 2008

من غدر بالحمدي؟
















من غدر بالحمدي؟
أخبار الوطن: وأين كان الرائد علي عبدالله صالح ساعة وقوع الحادث؟ مهدي تفاريش وقصة أول عملية انتحارية في المنطقة العربية


الجمعة 18 يناير-كانون الثاني 2008 / مأرب برس - منير الماوري





في
سياق تأجيج الخلافات بين الأخوة في الجنوب لإخراج القضية الجنوبية عن
مسارها، تزايدت في الآونة الأخيرة الكتابات عن مأساة 13 يناير، والتذكير
بملفات الماضي، ولكن المطبخ الإعلامي
الذي يقف خلف هذه الكتابات، ويسعى لفتح الملفات المغلقة، يغفل حقيقة ليست
في صالحه، وهي، أن الخاسر الأكبر من فتح ملفات الماضي هو الحزب الحاكم
حاليا.

وأفضل
توصيف لما يجري من فتح لتلك الملفات هو ما أورده الزميل الصحفي نبيل
الصوفي في مقاله الأخير بنيوز يمن حيث قال: " لقد تصرف المؤتمر الشعبي
العام في أحيان كثيرة بإقصائية غريبة، وذكر بالقتل والقتلى، ونبش
الصولبان، ويبحث حاليا عن "تفاريش"، ويتحدث عن دموية النخبة السياسية في
الجنوب وكأن الشمال كان جنة سلام لم يعرف محمد خميس ولم يختفي فيه سلطان
القرشي، ولا قتل فيه مئات من محمد الرعيني وحتى جارالله عمر...."

ولكن الزميل نبيل رعاه الله يحاول بهدوئه المعتاد الابتعاد
عن محاذير إغضاب الرئيس شخصيا، ولذلك تجاهل الملف الذي لا يمكن تجاهله،
وهو ملف قد يؤرق الرئيس الحالي، لأن الملف يحوي في طياته تفاصيل أخطر
وأبشع جرائم الغدر والتصفية في تاريخ اليمن، وهي الجريمة التي أودت بحياة
الرئيس الشمالي الأسبق إبراهيم محمد الحمدي، مؤسس مشروع اليمن الحديث،
المشروع الذي تم اجهاظه في مهده، ومثلت جريمة اغتياله الغادرة احباطا
لمستقبل اليمن وغدرا بكل أبناء الوطن، من أقصاه إلى أقصاه، ومازلنا ندفع
ثمنا باهظا للجريمة حتى يومنا هذا في الشمال والجنوب.

وزيادة
على ما أشار إليه الزميل النبيل نبيل فيمكن القول إن محاولة إحياء قصة
الغشمي وقاتله" تفاريش"، هي محاولة لإحياء قاتل الحمدي ونسيان الفقيد
المغدور، وأخيه، وحلم اليمن الضائع. ففي موضوع لافت للإنتباه، نشرت صحيفة
26 سبتمبر الخميس الماضي وثيقة قالت إنها وصية مهدي أحمد صالح المعروف
بلقب " تفاريش" وهو لقب مستقى من اللغة الروسية بمعنى " رفيق". وقد نفذ
الرفيق مهدي أول عملية انتحارية عرفتها المنطقة العربية قتل خلالها الرئيس
الشمالي السابق أحمد حسين الغشمي عام 1978، وذلك عن طريق تفجير حقيبة
ملغومة حملها الانتحاري مهدي تفاريش إلى مكتب الغشمي في القيادة العامة
للقوات المسلحة. ولم تتضمن الوثيقة معلومات جديدة، بل جاءت تكرارا لما
حواه شريط مقابلة أجراها الراحل صالح مصلح قاسم مع الانتحاري تفاريش قبل
إرساله إلى صنعاء وتم تسريب الشريط لأشخاص معدودين في سنوات لاحقة. غير أن
تسريب الوثيقة جاء في وقت يتم فيه تشجيع الرفيق لحسون نجل الرفيق صالح
مصلح على نبذ التصالح والتسامح في محاولة لتحريضه على قوى أخرى، بالتزامن
مع تحميل والده في الوقت نفسه المسؤولية المباشرة في قتل أحمد الغشمي ليظل
الثأر متواصلا ومتداخلا، في الشمال والجنوب، كي يعتاش منه الحاكم الدائم
واللجنة الداعمة. ورغم أن ما قام به الراحل صالح مصلح ومهدي تفاريش كان
يعتبر عملا بطوليا بمقاييس تلك الفترة خصوصا أن قطاعا كبيرا من أفراد
الشعب اليمني كان يتحرق توقا للثأر من قتلة الحمدي، لكن تحميل الرئيس
الجنوبي الراحل سالمين مسؤولية التخلص من الغشمي بتلك الطريقة البشعة، كان
خطأ تاريخيا كبيرا ارتكبته إذاعة صنعاء، إذ أن الخطة لم تسغرق سوى عشر
ساعات من لحظة اعدادها حتى ساعة تنفيذها، ولم يبلغ بها الشهيد سالمين، بل
استغلت للإطاحة به. وحسب مصادر عاصرت تلك الفترة المؤلمة من تاريخ اليمن،
فإن أربعة أشخاص فقط كانوا يعلمون بالخطة ثلاثة منهم قتلوا في 78 و86
والرابع مازال حيا يرزق وربما يعلن روايته. أحد هؤلاء الأربعة هو فرحان
الخليدي القيادي في جهاز أمن الدولة الذي اتصل بالغشمي مقلدا صوت سالمين
قائلا له إنه سيرسل له مبعوثا صباح اليوم التالي لإيصال بعض الوثائق إليه
وقد قتل فرحان في أحداث 86م، والثاني هو صالح مصلح الرأس المدبر للإطاحة
بالغشمي، والثالث هو المبعوث نفسه مهدي تفاريش، أما الرابع فقد كان في
موقع قيادي يؤهله للإطلاع على الخطة ويعرف أسرار كل ما جرى.

وبغض
النظر عن صحة ما ورد من محتويات الوصية فإن نشر الوصية في صحيفة الجيش أهم
من وصية تفاريش نفسها. ويبدو أن صاحب قرار النشر يعمل ضد الرئيس علي
عبدالله صالح من داخل الجيش لأن نشر الوثيقة فتح
بابا مغلقا لمناقشة الاغتيالات السياسية في اليمن، وهو ما لا يصب في مصلحة
الحاكمين حاليا لأنهم في نظر الشعب اليمني متهمون بالمشاركة في وليمة
الغدر بالشهيد الحمدي ومازالوا في نظر الشعب، منذ أكثر من ثلاثين عاما
يأكلون من تلك الوليمة ويشربون من دم الشهيد، ودماء الذين قتلوهم بعده،
دون وازع من ضمير.

ورغم
أن القتلة يتعاملون مع حادث الغدر كأنه سر لا يعرفه إلا المشاركين فيه،
ولا يتحمل مسؤوليته سوى الغشمي وحده، إلا أن الشعب اليمني من أقصاه إلى
أقصاه عرف منذ اللحظة الأولى ما جرى بل وتداول الشارع اليمني أسماء
المشاركين في وليمة الغدر التي تمت بدعوة من رئيس الأركان أحمد الغشمي
للرئيس الحمدي تكريما لعبدالعزيز عبدالغني، وفي رواية أخرى على شرف الشهيد
عبدالسلام مقبل.

وكان
الشيخ الراحل عبدالله بن حسين الأحمر قد وضع النقاط على الحروف بببساطته
وصراحته المعهودة عندما سألته قناة الجزيرة في أحد برامجها من قتل الحمدي،
فقال قتله أحمد الغشمي، فسألته القناة ومن قتل الغشمي فقال
قتله جماعة عبدالفتاح اسماعيل، ثم واصل قائلا: وقد جاءني الرائد علي
عبدلله صالح إلى بيتي ليعبر عن رغبته بتولي الرئاسة ولو أسبوعا واحدا من
أجل الإنتقام للغشمي. هذه الإفادة المسجلة جعلت علي عبدالله صالح وأحمد
الغشمي في خانة واحدة، وكانت علاقتهما الحميمية معروفة منذ رحلاتهما
القديمة إلى أسمرة، ومازل علي عبدالله صالح ينتقم للغشمي من الجنوبيين حتى
اليوم.

وبحكم
العلاقة الوثيقة بين الغشمي وعلي عبدالله صالح فإن الأخير من القلائل
الذين مازالوا على قيد الحياة ممن يعرفون بلا شك من غدر بالحمدي، وليس من
المستبعد أن يأتي اليوم الذي يسأل فيه القضاء اليمني علي عبدالله صالح عن
مكان وجودة ساعة وقوع الحادث؟ ولماذا انتقل من تعز إلى صنعاء قبل الحادث
بيوم واحد؟ وما دوره في إحضار عبدالله الحمدي إلى مأدبة الغداء؟ وغيرها من
الأسئلة التي يعرف إجابتها الشعب اليمني، لأن ملف الحمدي واضح لدرجة
الغموض، وغامض لدرجة الوضوح، وينبغي على الرئيس الإجابة على هذه الأسئلة
وغيرها قبل أن يتساءل عما حدث في 13 يناير.

وهناك
آخرن مازالت شهادتهم مطلوبة للتاريخ، من بينهم، عبدالعزيز عبدالغني، ومحمد
الجنيد، ومحمد الحاوري، ومحسن اليوسفي، كما أن الرائد عبدالله عبدالعالم
كان من المدعوين للوليمة نفسها للتخلص منه، ولكنه لم يلق مصير الشهيد
الحمدي بسبب عدم تلبيته للدعوة. وبعد الحمدي جرى اخفاء علي قناف زهرة قائد
اللواء السابع مدرع، كما جرى إعدام عيسى محمد سيف وعبدالسلام مقبل ومحسن
فلاح. وقتلة هؤلاء هم أنفسهم الذين قتلوا عبدالحبيب سالم مقبل وعبدلعزيز
السقاف وعبدالله سعد، ويحيى المتوكل وجارالله عمر وعشرات آخرين، وبذلك تم
احباط المشروع التحديثي لليمن، وتحققت نبوءة الحمدي التي تحدث فيها عن
المستفيدين من قتله قبل أن ينفذوا جريمتهم.

ففي آخر خطاب له قبل اسبوعين من استشهاده في أكتوبر 1977 قال الحمدي بمناسبة الذكرى الـ15 لثورة سبتمبر :

"
لست ايها الاخوة اليوم منتهزاً للمناسبة لاتحدث مزايدة عن الديمقراطية
يعلم الله ان الديمقراطية والعدل يجريان في دمي ، ولكنني أتحدث عنهما
وأقول لكم ان من قد يتظاهرون بالتمسك بهما لو اتيحت لهم فرصة الوصول الى
السلطة لذبحوهما من الوريد الى الوريد..."

وتنبأ في خطابه من أن هدف هؤلاء من الديمقراطية هو أن تجرى " انتخابات صورية لا يستطيع المواطن عن طريقها ان يعطي صوته وهو واثق من انه اعطاه لمن يمثله فعلا ويعبر عنه صدقاً .... "

ودعا
الحمدي في خطابه إلى " مؤتمر شعبي عام يلتقي فيه الشعب بالقيادة الحكومية
ويقررون الاسلوب او الطريق الذي يعبرون عليه للوصول الى الديمقراطية الحقة
حتى يتاتى الاعداد السليم للانتخابات الحرة المباشرة الصحيحة".

ومثلما
تنبأ الحمدي، بالضبط، فقد أفرغ الذين جاؤوا من بعده الديمقراطية من
محتواها، وذبحوها من الوريد إلى الوريد، وأغتالوا مشروع المؤتمر الشعبي
العام الذي خطط له الحمدي محولين المؤتمر إلى مكتب لشؤون القبائل، ومؤسسة
للكسب السريع. ولهذا فنحن اليوم بأمس الحاجة لفتح ملف تغييب الحمدي، وسنرى
أن المستفيدين من غيابة يتحكمون في رقابنا ويهزءون من عقولنا، ومازالوا
مصرين على الإيغال في جرائمهم، ويبحثون عن ضحايا آخرين، من أبناء اليمن في
الداخل والخارج، فمتى سيتم إيقافهم عند حدهم؟ و متى يعيد الشعب اليمني
للحمدي اعتباره؟!

نقلا عن المصد



Powered by ScribeFire.

Friday, January 11, 2008

Sugar-Free Gums and Sweets Can Cause Diarrhea, Severe Weight Loss and Stomach Aches!

Doctors
say that chewing sugar-free gum after a meal decreases mouth's
bacterial acidity, the main factor involved in tooth decay, due to the
abundant salivation, diluting and neutralizing the acid. And here comes
the shock: a new research published in the "British Medical Journal"
shows that exaggerating with the chew gum could cause stomach
conditions and non-healthy weight loss.



This was linked to the sweetener used – sorbitol (E420) – also found in
many sugar-free sweets and cereals. Sorbitol has 60 % of the sugar's
calories, but 14 or more chewing gum sticks daily could severely affect
your health. This chemical is poorly absorbed by the gut and has
laxative properties.



The German doctors signal the case of two patients experiencing chronic
diarrhea and severe weight loss. This challenges researches made by the
Wrigley company, signaling a positive weight loss induced by chewing
gum, by decreasing the urge to munch all the time. Also, a gum stick
has 5 to 10 calories and the chewing gum consumes around 11 calories an
hour.



The team at the Charite Universitatsmediz, in Berlin medical school,
discovered that the 21-year-old woman, one of the two patients, chewed
large quantities of sugar-free gum, meaning about 18-20 g sorbitol
daily (one stick of chewing gum has around 1.25g of sorbitol) and had
lost 24lb (11kg),



weighing 6st 6lb (40.8kg). The 46-year-old man, i.e. the second
patient, chewed 20 sticks of sugar-free gum and consumed 200g of sweets
daily, ingesting 30g of sorbitol each day. In 2007, he had lost 48.5lb
(22kg). When both patients ceased consuming sorbitol-containing foods,
their diarrhea was gone, and they started gaining weight.



"People should be warned of the dangers of too much sorbitol, including
diabetics who rely on low-sugar or sugar-free foods. Both our patients
consumed large amounts of sorbitol, which belongs to the family of
polyalcohol sugars, like mannitol and xylitol, some of which are
regularly used as laxatives. However, sorbitol is also used as a
sweetener in many sugar-free foods and drug products", wrote the
authors.



"Our cases show that sorbitol consumption can cause not only chronic
diarrhea and functional bowel problems but also considerable unintended
weight loss (about 20% of usual body weight). Thus, the investigation
of unexplained weight loss should include detailed dietary history with
regard to foods containing sorbitol", they added.



"Excessive consumption of polyols, such as sorbitol, can have a
laxative effect in some individuals. Studies generally indicate that
people can consume up to 40g of sorbitol without experiencing a
laxative effect, subject to the individual and other components of his
or her diet – a level not even approached by normal consumption of
sugar-free chewing gum. To reach the threshold of excessive consumption
of sorbitol through use of gum alone, someone would have to chew close
to 100 pellets of gum daily", said a spokesperson for the Wrigley
Company.



Powered by ScribeFire.

Wednesday, January 02, 2008

مأرب برس ... بالنبأ اليقين نضع الواقع بين يديك - الوحدوي الأول المتهم أنه الانفصالي رقم «1» علي سالم البيض كان هو فعلاً صاحب قرار الانفصال في 21 مايو 1994م، بيد أنه فقط حمل مسئولية إعلانه.




 

الوحدوي الأول المتهم أنه الانفصالي رقم «1»
أخبار الوطن: علي سالم البيض كان هو فعلاً صاحب قرار الانفصال في 21 مايو 1994م، بيد أنه فقط حمل مسئولية إعلانه.


الثلاثاء 01 يناير-كانون الثاني 2008 / مأرب برس – ألأهالي
 





 


ما لم يعد باستطاعة أحد إنكاره اليوم، هو: أن علي سالم البيض كان له الفضل الأكبر في التسريع بتنفيذ وحدة وطنية اندماجية بين الشطرين اليمنيين (الشمال والجنوب) في 22 مايو 199م. وبالمقابل هناك من ظهر ليشكك بأن البيض كان هو فعلاً صاحب قرار الانفصال في 21 مايو 1994م، بيد أنه فقط حمل مسئولية إعلانه.

الرئيس علي عبد الله صالح نفسه -أثناء بداية الأزمة السياسية في 1993م- أكد الحقيقة الأولى بلسانه، حين قال في أحد اللقاءات بمحافظة تعز إنه إن كان هناك من فضل لأحد في قيام دولة الوحدة فإنه يعود إلى هذا الرجل، وأشار بيده إلى علي سالم البيض الذي كان بجواره.

لقد اتضح أن البيض هو من طالب بوحدة اندماجية فورية فيما كان الرئيس علي عبد الله صالح متردداً وتتفق قناعاته مع الكثير من قيادات الحزب الاشتراكي: أن تبدأ الوحدة بشكل «فدرالي» أو «كونفدرالي». لكن الرجل - الذي يعيش اليوم كلاجئ سياسي في سلطنة عمان- سرع بتنفيذ الوحدة الاندماجية. وحول تلك الفترة أثناء الحوارات قبل الوحدة يتذكر البيض لصحيفة الحياة اللندنية، بتاريخ 30 أكتوبر 1993، قائلا: «انه في يوم الوحدة في 30 نوفمبر 1989، لم يكن أحد حولنا مقتنعا بأنه ستكون وحدة ونحن نقول إنه بتوفيقه تعالى وصلنا إلى الوحدة.. نحن أصحاب حلم هكذا أعتقد أنا جئت من حزب من حركة وطنية عندها حلم، يعنى ليس لدي شيء خاص يحركني.. ولكن كان عندي حلمي الوطني الكبير الذي تمسكت به وقد رفضنا وثيقتين: وثيقة أولى بمضمون اتحاد كونفيدرالي وأخرى بمضمون فيدرالي، وقلنا لننتقل إلى اتحاد اندماجي ولنختبر همتنا وإيماننا بهذه القضايا.».

وعلى موقفه ذلك، أعتبره بعض أعضاء حزبه، أنه متسرع وعاطفي. وصفه بتلك الصفات رفيقه الاشتراكي أنيس يحيى - عضو المكتب السياسي للحزب - لصحيفة عكاظ في مقابلة له بعد عودته إلى أرض الوطن قبل عامين من الآن تقريباً. قال «وقد كنت أتمنى من الأخ علي سالم البيض عدم التعجل في قراراته التي كانت دائما سريعة، رغم انه أقدم على الوحدة بحماس كان أساسه عاطفيا عندما طرح فكرة الوحدة الاندماجية..»

أما لماذا خالف البيض فكرة التدرج بالتوحد وتسرعه بالاندماج، فقد كان ذلك لغرض في نفسه ظل يخفيه لكنه أعرب عنه لاحقاً بعد اشتداد حدة الأزمة السياسية بينه والرئيس قبل اندلاع الحرب. عن هذا الأمر، كتب الدكتور أبوبكر السقاف وإن في سياق آخر في صحيفة الأيام الآتي: «صرح علي سالم البيض لصحيفة خليجية أعادت نشره صحيفة «الثورة» كما أعتقد، قال فيه بما معناه (لضيق الوقت لم يبحث الكاتب عن المرجع) إنه يتحمل كامل المسئولية في قراره الانفرادي بالوحدة التي عجل بإنجازها مع الرئيس صالح خشية منه أن الشعب في الجنوب لو علم بكميات النفط المكتشفة في أراضيه لربما تخلى عن تحقيق الوحدة مع الشمال ولذلك عجل بها..».

وإن كان حقاً ما قاله الرجل في هذا المبرر، فإن ذلك لا ينم فقط عن حبه للوحدة وتفضيله لها من البقاء بعيداً عنها وإن مع تلك الثروات الواعدة التي أصبحت اليوم تشكل (90%) من الناتج المحلي للبلاد. إنما أيضا كان هذا الموقف شجاعاً وسياسياً بالدرجة الأولى.

تهمة الانفصال..

أتهم البيض انه صاحب قرار الانفصال، الذي أعلن عنه في 21 مايو 1993م بعد اندلاع الحرب بأكثر من شهر تقريباً في 27 ابريل 1994م. لكن وبعد فترة طويلة من تلك الأحداث ظهر من يبرئ البيض من تلك التهمة وينسبها إلى بعض قيادات المكتب السياسي للحزب الاشتراكي.

فقد كتب الاشتراكي السابق أحمد الحبيشي و المؤتمري لاحقاً -وهو الآن يشغل موقع رئيس تحرير صحيفة 14 أكتوبر الرسمية الصادرة في عدن- موضوعاً بهذا الشأن نشره في الصحيفة التي يرأس تحريرها بتاريخ 6/10/2007م العدد رقم 13901. والمعروف أن الحبيشي كان يرأس ذات الصحيفة قبل الحرب وأثنائها وكان أحد كبار المنظرين للانفصال وفر إلى مصر بعد دخول القوات الحكومية إلى عدن، وهو الآن أحد أعضاء الحزب الحاكم. وفي مقاله هذا أعتبر الحبيشي أن البيض -الذي يقول إنه كان مستشارا إعلامياً له- وحدوياً وطنياً من الدرجة الأولى، ويؤكد «إنّ الانتهازيين الذين أدمنوا على تدنيس كل ما هو مشرف، هم الذين دفعوا المناضل علي سالم البيض إلى الخروج غاضباً وكئيباً من قاعة اللجنة المركزية بصنعاء يوم 21 يونيو 1993 م، ودفعوه للاعتكاف في منزله لمدة أسبوعين قطع خلالها حتى اتصالاته الهاتفية حتى إعلان مغادرته إلى واشنطن 25 يونيو 1993م للعلاج..»

ويضيف «إنّ هؤلاء الانتهازيون الذين أدمنوا على تدنيس كل ما هو مشرف، هم الذين لم يكتفوا بتدنيس الرصيد الوطني الوحدوي للمناضل علي سالم البيض بعد أن دخل التاريخ مناضلاً وحدوياً، وأخرجوه منه انفصالياً بل أنشبوا فوق جسده المثخن بالجراح أظافرهم ومخالبهم وأنيابهم في أول اجتماع للّجنة المركزية عقدته بالعاصمة السورية دمشق بعد الحرب، ثمّ جاءوا إلى القاهرة لإقناع النازحين بتقديمه كبش فداء قربان للحوار والمصالحة مع الرئيس علي عبدالله صالح والعودة إلى صنعاء».

وفي موضوع آخر كتبه بتاريخ 6 سبتمبر2007م، أعتبر الحبيشي أن بيان الانفصال الذي أعلنه البيض من المكلا، كان «قد أقره المكتب السياسي في عدن بغياب البيض الذي انتقل في بداية الحرب إلى المكلا، ثم قام المكتب السياسي بإرسال قرار الانفصال مع خطاب يقضي بتكليف الأمين العام للحزب بإعلانه من مقر إقامته في المكلا، في الحادي والعشرين من مايو 1994».

بل ويضيف قائلاً أن «اللافت للنظر أن علي سالم البيض أخذ معه كل الوثائق المهمة عند انسحابه إلى سلطنة عمان لكنه حرص متعمدا على ترك بعض الوثائق الخطيرة ومن بينها وثيقة التكليف بإعلان قرار الانفصال في مقر إقامته في المكلا، لكي يعرف الطرف الآخر حقيقة الذين حاولوا أن يتبرؤوا من مسؤوليتهم عن هذا القرار الخطير من خلال الاتصالات التي فتحوها مع الرئيس علي عبد الله صالح في الأيام الأخيرة من الحرب بعد أن اتضحت هزيمة مشروع الانفصال!!!»

وهناك من المكتب السياسي من ينفي نهائياً عن البيض وعن الحزب تهمة الانفصال، وأن عودة البيض من عمان إلى عدن مباشرة دون المرور على صنعاء أوهمت صنعاء أن البيض يحضر للانفصال، يقول أنيس يحيى ضمن مقابلته لصحيفة عكاظ «كنت أتمنى عليه ( أي البيض) بعد مؤتمر عمان أن يتوجه إلى صنعاء لكنه توجه إلى عدن وكان هذا خطأ تسبب في تعميق أزمة الثقة بين الجانبين فقد فهم الأخوة في صنعاء هذه الخطوة على أن البيض يحضر للانفصال وهذا الأمر غير صحيح بدليل أن الحرب أعلنت في 27 ابريل 1994م والدولة التي أعلن عنها في الجنوب أعلن عنها في 21 مايو 1994م أي بعد أكثر من ثلاثة أسابيع من الحرب». 

نقلاً عن صحيفة الأها


Blogged with Flock